منوعات

قصة هدى سلوم وسبب سجنها

قصة هدى سلوم وسبب سجنها:

يرصد التقرير التالي التطورات المتعلقة بقضية هدى سلوم وتداعيات وأسباب سجنها.

هذه هى الأسباب التى تم سجن هدى سلوم!” ، المعروفة باسم النافية عليها.

هي واحدة من أكبر أوكار الهدر والفساد في لبنان، يتم سرد العديد من القصص حول “السعر” الموجود أسفل الجدول لكل خدمة يقدمها موظف أو وسيط ، وعن “الرسوم” المفروضة لوضع علامة في دفتر التسجيل تسمح لمالكها بقيادة دراجة نارية بدون اختبار.

وحول فوضى الحصول على رخص القيادة الدولية ووثائق بيع السيارات، التلاعب بالسعر الجمركي، هكذا كانت “النافية” على الدوام ، ولسنوات عديدة ، منجم ذهب للموظفين والسماسرة ومديريهم.

ما هي قصة هدى سلوم وسبب سجنها

فى شهر يونيو الماضي، داهمت قوة من أمن الدولة مقر إدارة المرور واعتقلت الوسيط جوزيف هـ بعد أن عثر بشكل غير قانوني على عشرات من أوراق بيع السيارات بحوزته.

كما تم العثور على رسائل بريد صوتي ومكالمات على هاتفه تشير إلى أنه كان يدفع ملايين الجنيهات إلى رئيسة إدارة المرور هدى سلوم والضابط العسكري المتقاعد جورج هـ، مكث السمسار أيامًا قبل إطلاق سراحه ، بناءً على طلب النائب العام في جبل لبنان ، غادة عون ، بعد موافقته على اتفاق قانوني يقضي بإعفاء الراشي من العقوبة.

ما هي قصة هدى سلوم

وتابع: “لم أحضر للدفاع عن المهندسة هدى سلوم ، إذا كانت جانية ، وإذا كانت كذلك ، فأنا مع الأمر المحال إلى القضاء ، وسأكمل شخصيًا جميع التحقيقات ، ولكن ليس حسب نقاط سياسية لكن بحسب نقاط قضائية ، وسحب الملف من يد القاضي عون لأنه ملف سياسي 100 بالمئة “، وهي موضوعة في يد أي قاض لا ينتمي إلى أي حزب سياسي ، لذا أطالب بإتمام جميع التحقيقات مع هدى سلوم. إلى إدارة المرور ، وإذا كنت متورطًا في جنيه – وأعني ذلك – فسأطالب شخصيًا بأن يأخذ القانون مجراه، أما القبض على الأشخاص المزاجيين لأسباب سياسية والتعدي على كرامتهم بقصد أخذ مكانهم وإخبار الجمهور بأن لديهم ملفًا ، فهذا هو تركيب ملفات.

حقيقة هدى سلوم وسبب سجنها

قال: أود أن أقول إني هادي حبيش ، وكما أمثل سأدافع عن أي مواطن مظلوم ، وقلت هذه الكلمات في العدلية ، وهناك فيديوهات عنها، إذا كان ابن عكار أو أي لبناني خاضع لـ ظلم وانا اريد ان اكون معه، ولدي ثقة في القضاء والمجلس الاعلى للقضاء والرقابة القضائية واليوم تركت هذا الملف بيد القضاء واكرر ان اي كلمة تفسر على انها مخطئ عني تجاه القضاء ، فأنا أتجرأ على الاعتذار وأقول أنني كنت مخطئة، أما القاضية غادة عون فكل ما قلته لها جاد ولا تتصرف وفق القانون “.

المصدر:وكالات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى