أخبار الفن

مشاهدة فيديو ميمي حريقة وتعليقها عليه

مشاهدة فيديو ميمي حريقة وتعليقها عليه، نرصد لكم من خلال المقالة التالية كل ما يتعلق بفيديو ميمي حريقة، نرصد لكم فيديو فضيحة ميمي حريقة، حيث تحاول العديد من الجهات رصده ببث مباشر.

تابعونا من خلال الاسطر القليلة القادمة للتعرف على كافة التفاصيل فيه.

فيديو فضيحة ميمي حريقة تانجو كامل.

وفى التفاصيل حول الامر فقد وقفت غ. أ ، المعروف بميمي حريقة، قبل التحقيق مع السلطات عام 2022 في قضية جنح مصر الجديدة رقم 14925، وكشف تفاصيل أنه استخدم تطبيقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل تطبيق تانجو – Say Hi sayhi – Telegram، من أجل التواصل مع الرجال وجذبهم. أولئك الذين يبحثون عن المتعة ويحصلون عليها حصلوا على مبالغ مالية مقابل المقاطع المستخدمة، من خلال رقم هاتف محمول، لأنها نفت بعض التهم الموجهة إليها.

تفاصيل التحقيقات في اتهام ميمي حريقة بممارسة الفسق والفجور

و هنا نرصد لكم التفاصيل الواقعة فى التحقيقات فقد قالت أمام جهات التحقيق اعترفت المتهمة غ. إ المعروفة باسم ميمي حريقة، فيما يتعلق بالفيديوهات المحرزة معها، حيث إنها  فعلت هذا الأمر من خلال التطبيقات المختلفة بمنصات السوشيال من باب التسلية، وأنها لا تقصد من ذلك أفعالا منافية للآداب، ولفتت إلى أنها لا تظهر بوجهها ولا أحد يعرف أنها هي صاحبة الحساب.

وأوضحت المتهمة والمعروفة بـ بميمي حريقة: المحادثات دي اللي كانت بتتبعتلي من الرجالة وناس بتفضل تبعتلي إنهم عايزين يدوني فلوس مقابل إنى أوريهم

فيديوهات ليا من غير لبس خالص، وأنا معملتش كده ولا عمرى اخدت فلوس من ورا الكلام ده أنا بعمله على سبيل التسلية ومش قصدي آخد فلوس.

حبس ميمي حريقة

و فى التفاصيل حول الواقعة فقد أدلت المتهمة غ، إ بأقوالها والمعروفة بـ ميمي حريقة بالمحادثة التي واجهتها بها جهات التحقيق قائلة: دي فعلا بتاعتي على تطبيق تانجو وده حد كان بيكلمني عايز يمارس معايا الجنس ويديني 250 جنيه، وأنا كنت بجاريه في الكلام، لكن محصلش بينا أي حاجة، ومعرفش أصلا ده مين، وأنا مش كاتبة اسمي على التطبيق أنا كاتبة اسم مستعار ميمي حريقة.

وعاقبت محكمة جنح مستأنف القاهرة الاقتصادية المتهمة غ. أ، سورية الجنسية، والمعروفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بـ ميمي حريقة بالحبس لمدة 6 أشهر مع الإيقاف.

رصدت لكم المقالة بأسطرها السابقة كل ما يتعلق بفيديو ميمي حريقة الفاضح.

مشاهدة فيديو ميمي حريقة وتعليقها عليه، كانت مقالتنا بهذا العنوان.

نعتذر عن نشر الفيديو، لأنه يخالف سياستنا الواضحة بالبعد عن الفيديوهات المخالفة للدين والعادات والتقاليد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى