مشاهدة فيلم فرحة الفلسطيني:
مشاهدة فيلم فرحة الفلسطيني، خرج النشطاء المؤيدون للفلسطينيين دفاعًا عن تم تصويره خلال النكبة (الكارثة) عام 1948 بعد أن هاجمه مسؤولون إسرائيليون، يقول الإسرائيليون إن فيلم فرحة للمخرجة الأردنية دارين سلام “يخلق رواية كاذبة” عن النكبة ، حيث طُرد أكثر من 700 ألف فلسطيني مما كان سيصبح إسرائيل، في الفيلم ، تشهد فتاة مراهقة مقتل جميع أفراد عائلتها ، بما في ذلك طفل رضيع ، مع نزول القوات الصهيونية على قريتها عام 1948، الفيلم الذي يصف نفسه بأنه “مستوحى من أحداث حقيقية” ، تم عرضه في عدد من مهرجانات الأفلام حول العالم وتم عرضه على Netflix في 1 ديسمبر أدان أفيغدور ليبرمان ، وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف المنتهية ولايته ، الفيلم قائلاً: من الجنون أن نيتفليكس قررت بث فيلم هدفه كله خلق ذريعة كاذبة والتحريض ضد الجنود الإسرائيليين.
مشاهدة فيلم فرحة الفلسطيني
يبحث عدد كبير من عشاق الدراما والاثارة على ابرز التفاصيل والمعلومات لمشاهدة فيلم فرحة الفلسطيني.
- ردد وزير الثقافة الإسرائيلي هيلي تروبر هذه المشاعر.
- حيث قال إن عرض الفيلم في دور العرض الإسرائيلية سيكون “وصمة عار” .
- مضيفًا أن الفيلم يظهر “أكاذيب وتشهير”.
- وقال ليبرمان أيضا إنه سينظر في سحب تمويل الدولة من المسرح العربي العبري في يافا الذي عرض الفيلم.
- لكن الفلسطينيين وأنصارهم تضاعفوا في دعم الفيلم ، قائلين إنه لا يوجد شيء في الفيلم لم يحدث في الواقع.
- تأثرت سلام ، وهي من أصل فلسطيني ، بتقديم فيلمها الأول.
- بعد أن رواها والدها القصة في سن مبكرة ، وتقول إنها تستند إلى أحداث حقيقية.
- وتقول إن القصة عالقة معها ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى صراعها مع رهاب الأماكن المغلقة والأماكن المغلقة.
- وتقول إن روايات فتاة محاصرة في مساحة صغيرة.
- وشهدت فظائع ، كان لها صدى معها وقررت إدراج مثل هذه الصور في فيلمها.
- قالت في مقابلة إعلامية في عام 2021.
- عندما عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي : “لا أخشى قول الحقيقة” .
فيلم فرحة الاردني
“لهذا السبب قررت أن أصنع هذا الفيلم ليس لأنني سياسية ، ولكن لأنني وفية للقصة التي سمعتها “.
بالنسبة إلى سلام ، شعرت مشاركة القصة مع العالم وكأنها مهمة شخصية.
أريدهم [الجمهور] أن يعيشوا رحلة هذه الفتاة الصغيرة.
أريدهم أن يروا أنها [فلسطين] كانت أرضًا مع أناس وأنهم كانوا يعيشون حياتهم ، ويعيشون لحظات جيدة وسيئة ، حتى توقف كل شيء.
ويحظى سلام بدعم عشرات المؤيدين الذين أشادوا بالفيلم لتصويره التجربة الفلسطينية خلال أحداث عام 1948.
اعتمدت الميليشيات الصهيونية على التكتيك المزدوج المتمثل في مهاجمة القرى الفلسطينية ، بينما كانت تأمل في أن تشجع أنباء مثل هذه الفظائع الآخرين على الفرار.
من بين الداعمين على الإنترنت روهان تالبوت ، الذي يعمل في منظمة المعونة الطبية للفلسطينيين.
وهي منظمة تقدم المساعدة لأولئك في فلسطين.
قال : “جيد أن Netflix اختارت هذا الفيلم ، وآمل ألا يرضخ لحملة الكراهية الحتمية التي تسعى دائمًا إلى منع سماع الأصوات الفلسطينية”.
كما أعرب أحمد الدين ، الصحفي السابق في قناة الجزيرة ، عن دعمه للفيلم.
كتب : “النظام الإسرائيلي في حالة ذعر كامل من فرحة ، فيلم قوي ومفتوح للقلب لدارين سلام يتجرأ على سرد قصة منظور الفتيات الصغيرات للنكبة (التطهير العرقي)
قصة فيلم فرحة
قال آخرون إنهم يتطلعون إلى مشاهدة الفيلم وأشادوا بـ Netflix لبثها المنظور الفلسطيني.
- لم أر فرحة بعد لأنني لا أعتقد أن قلبي يمكنه تحمل المزيد لكنني سأقوم ببثها.
- أنا ممتن لـ Netflix على مجموعة الأفلام الفلسطينية.
- وآمل أن يواصلوا توسيع القائمة – هناك الكثير من الأفلام والأفلام الوثائقية الفلسطينية الرائعة هناك .
- قال أحد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.
- أحداث النكبة ، رغم توثيقها بشكل كبير ، لم يتم نشرها على نطاق واسع في إسرائيل.
- كتب عدد من المؤرخين الإسرائيليين ، بمن فيهم الأكاديمي بجامعة إكستر إيلان بابيه.
- كثيرًا عن الفظائع الإسرائيلية في الفترة التي سبقت قيام الدولة.
أحداث النكبة الفلسطينية
الساعة 11 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة / 6 مساءً فلسطين
في الخامس عشر من مايو من كل عام ، يحيي ملايين الفلسطينيين حول العالم ذكرى النكبة.
أو الكارثة التي حلت بهم عام 1948. وأدت هذه الكارثة إلى تشريد ما يقدر بـ 750 ألف لاجئ من فلسطين التاريخية.
واجتثاث ثلثي الفلسطينيين السكان العرب ومجتمعهم في عملية إنشاء دولة إسرائيل.
بعد 73 عامًا ، لا تزال النكبة مركزية للهوية الوطنية الفلسطينية والتطلعات السياسية.
كما يتضح من مسيرة العودة في غزة 2018-19 وحتى الاحتجاجات الأخيرة في القدس.
ومع ذلك ، على الرغم من كونها شكوى أساسية للفلسطينيين.
إلا أن النكبة لا تزال مبيضة أو مرفوضة من قبل النقاد وجماعات الضغط وحتى صناع القرار.
يسر معهد الشرق الأوسط و Project48 استضافة مجموعة محترمة من الخبراء لتسليط الضوء على ما حدث في عام 1948.
ولماذا لا تزال أحداث النكبة تتردد حتى اليوم وتبقى مركزية لفهم إسرائيل وفلسطين.
يقام هذا الحدث برعاية مشتركة من مؤسسة السلام في الشرق الأوسط ، ومؤسسة كارنيغي للسلام الدولي ، ومعهد الدراسات الفلسطينية.
- الخطاب الرئيسي:
- عضوة الكونغرس رشيدة طليب: نائبة عن الدائرة 13 في ميشيغان ، مجلس النواب الأمريكي.
- مكبرات الصوت:
- رشيد الخالدي: أستاذ بجامعة كولومبيا.
- لبنى شوملي: المديرة التنفيذية ، مركز بديل.
- عمر الغباري: مدير برامج ذاكرات.
- محمد الكرد: كاتب وشاعر.
- نوران الحمدان (وسيط): زميل أبحاث خريج ، برنامج فلسطين والشؤون الفلسطينية الإسرائيلية ، MEI.
- خالد الجندي (وسيط): زميل أول ومدير برنامج فلسطين والشؤون الفلسطينية الإسرائيلية ، MEI.
- يمكنك مشاهدة الفيلم كامل من هنا
فيلم فرحة الذي يتحدث عن النكبة
النكبة المعروفة أيضًا باسم النكبة الفلسطينية ، كانت تدمير المجتمع والوطن الفلسطيني عام 1948 .
- والتهجير الدائم لغالبية العرب الفلسطينيين .
- يستخدم المصطلح أيضًا لوصف الاضطهاد والتهجير والاحتلال المستمر للفلسطينيين .
- في كل من الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة ، وكذلك في مخيمات اللاجئين الفلسطينيينفي جميع أنحاء المنطقة.
- وقعت الأحداث التأسيسية للنكبة خلال حرب فلسطين عام 1948.
- وبعدها بفترة وجيزة ، بما في ذلك إعلان 78٪ من فلسطين الانتدابية على أنها إسرائيل.
- ونزوح 700000 فلسطيني ، وإخلاء أكثر من 500 قرية فلسطينية وتدميرها وما تلاه من محو جغرافي .
- إنكار حق العودة للفلسطينيين وخلق لاجئين فلسطينيين دائمين و “تمزيق المجتمع الفلسطيني”.
- في عام 1998 ، اقترح ياسر عرفات أن يحيي الفلسطينيون الذكرى الخمسين للنكبة بإعلان يوم 15 مايو.
- وهو اليوم التالي لاستقلال إسرائيل في عام 1948 ، يوم النكبة.
- مما يضفي الطابع الرسمي على تاريخ تم استخدامه بشكل غير رسمي في وقت مبكر من عام 1949.
- بينما تحتفل إسرائيل بالأحداث حسب التقويم العبري.
- فإن يوم الاستقلال الإسرائيلي لا يصادف عادة في نفس يوم يوم النكبة.
- أثرت النكبة بشكل كبير على الثقافة الفلسطينية وهي رمز أساسي للهوية الفلسطينية.
- إلى جانب ” حنظلة ” والكوفية والمفتاح الرمزي كتب عدد لا يحصى من الكتب والأغاني والقصائد عن النكبة.
- وصف الشاعر الفلسطيني محمود درويش النكبة بأنها “حاضر ممتد يعد بالاستمرار في المستقبل”.
ماذا حدث في النكبة الفلسطينية مشاهدة فيلم فرحة الفلسطيني
خلال حرب فلسطين 1947-1949 ، فر أو طُرد ما يقدر بنحو 700000 فلسطيني ، يشكلون حوالي 80٪ من السكان العرب الفلسطينيين مما أصبح إسرائيل.
ما يقرب من نصف هذا الرقم (ما يقرب من 250.000 – 300.000 فلسطيني) فروا أو طردوا قبل إعلان الاستقلال الإسرائيلي في مايو 1948.
وهي حقيقة سُميت على أنها سبب للحرب للدخول من جامعة الدول العربية إلى البلاد.
مما أدى إلى اندلاع الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948 .
في فترة ما بعد الحرب ، حاول عدد كبير من الفلسطينيين العودة إلى ديارهم؛ قُتلت إسرائيل ما بين 2700 و 5000 فلسطيني خلال هذه الفترة.
وكان الغالبية العظمى منهم غير مسلحين وكانوا ينوون العودة لأسباب اقتصادية أو اجتماعية.
في الوقت نفسه ، أصبحت نسبة كبيرة من الفلسطينيين الذين بقوا في إسرائيل نازحين داخليًا .
في عام 1950 ، قدرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا).
أن 46 ألفًا من بين 156 ألف فلسطيني بقوا داخل الحدود التي تم ترسيمها كإسرائيل بموجب اتفاقيات الهدنة لعام 1949 كانوا من اللاجئين النازحين داخليًا.
تم تهجير حوالي 274000 مواطن عربي في إسرائيل – أو واحد من كل أربعة في إسرائيل – داخليًا بسبب أحداث عام 1948.
