سبب وفاة الاعلامي مفيد فوزي:
سبب وفاة الاعلامي مفيد فوزي، مفيد فوزي كان مذيعًا تلفزيونيًا مصريًا ومحاورًا وصحفيًا أنتج وقدم في “حديث المدينة” المصري منذ ما يقرب من 26 عاما، كان أيضًا مقدمًا مشاركًا في برنامج حواري للقاهرة اليوم القاهرة اليوم ، وهو برنامج حواري مباشر شهير من القاهرة ، يُبث على قناة اليوم على قناة أوربت تي في، مفيد فوزي هو أيضًا رئيس تحرير مجلة صباح الخير “صباح الخير” التي تصدرها روز اليوسف، فوزي كان متزوجا من المذيع الراحلأمل العمدة ، وأنجب منها بنتاً واحدة – كاتبة وشاعرة وصحافية لمجلة نصف الدنيا حنان مفيد فوزي.
من هو الاعلامي مفيد فوزي
عمليات بحث واسعة وتافصيل حصرية كثيرة انتشترت خلال الساعات السابقة حول سبب وفاة الاعلامي مفيد فوزي.
- قبل لحظات قليلة ، توفي الصحفي والمُحاور الأيقوني مفيد فوزي بعد معاناته من المرض لعدة أسابيع.
- النبأ المأساوي أعلنه الصحفي مصطفى بكري على تويتر.
- وكتب بكري: “توفي مفيد فوزي بعد صراع طويل مع المرض قضى قرابة الشهر في المستشفى”.
- واختتم تغريدته بإرسال تعازيه لأسرة الأيقونة الراحل ، داعيًا روحه.
- أكد الصحفي مفيد فوزي ، أن الفنانة نادية الجندي لم ترفض الحوار معه ، لكنها لم تطلب منها ذلك.
- أوضحت مفيدة فوزي خلال مؤتمرها حول خطة “العنيد” على قناة “الشمس”:
- لم أسأل عنها قط ، لمجرد أن صديقتي الدقيقة نبيلة عبيد هي أفضل شخص معين في المجتمع الفني المحلي.
- وتابع: “هذا لا يعني أنني مستاء من نادية الجندي ، فهي فنانة قادرة ولديها أفلام رائعة.
- يمكننا ببساطة أن نقول إنني أحب نبيلة عبيد أكثر من ذلك بكثير “.
سبب وفاة الاعلامي مفيد فوزي
نفى الإعلامي المصري مفيد فوزي قبل اشهر الشائعات التي انتشرت عن وفاته.
وأخرى عن إصابته بفيروس كورونا المستجد “أوميكرون”.
داعيا الدولة إلى اتخاذ كافة الإجراءات في تشريع قانون جديد يعاقب مروجي الشائعات.
قال فوزي في تصريحات لـ مصدر خاص: “يجب إصدار تشريع جديد ، لا يسيء إلى الناس ، لأن هناك شخص جالس على موقع إلكتروني ينشر إشاعة عني ، ولا يتصل بي ولا يعرف شيئًا عني.”
وأضاف: “اليوم كنت أجري حوارًا على قناة الزمالك مع الصحفي خالد الغندور ، في تسجيل لمدة ساعتين ، وهذه الشائعة جاءت من شخص جالس لنشر الشائعات”.
وأوضح فوزي ، “أنا أدعو الدولة إلى أن تأخذ بجدية تامة إصدار قانون يعاقب مروجي الشائعات من الشخصيات العامة والخاصة”.
وأوضح ، “لحسن الحظ ، سيناقش عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الموضوع في الجلسة الأولى لمجلس الشيوخ ، من أجل عدم نشر الشائعات وترهيب من ينشرون الشائعات”.
ما هو مرض مفيد فوزي
مرض الإعلامي المصري مفيد فوزي وتم نقله إلى المستشفى حزنا على وفاة الفنان سمير صبري والصحافي والكاتب صلاح منتصر.
- كشف طارق سعادة رئيس نقابة الإعلاميين ، عن حالة فوزي الصحية .
- قائلاً:الصحفي البارع مفيد فوزي عانى من مشكلة صحية طوال الفترة السابقة.
- وبالتأكيد تأثر أكثر بعد أن علم بوفاة اثنين من أصدقائه بما سيحدث له المستشفى كان له تأثير أكبر على نفسية.
- في نهاية شهر كانون الثاني ، أصيب مفيد فوزي بكسر في كتفه وخضع للعلاج الطبيعي.
- لأن حالته جعلت الجراحة غير مناسبة ، ورافقته ابنته حنان إلى المنزل.
- وانتشرت شائعات عن إصابة فوزي بفيروس كورونا الجديد لكنه خرج ونفى كل الشائعات حول الموضوع.
- وحث مروجي الشائعات على التوقف عن نشر أخبار كاذبة بهدف الحصول على منشورات ومتابعين عبر جوانبها.
- والحزن من الجمهور المحب لمفيد فوزي عن مرضه.
- حيث أنه من الشخصيات التي تلعب دورًا كبيرًا في الإعلام المصري.
- والحوارات المصرية على الشاشات ، وبعد وفاة سمير صبري مرضت بسبب الصداقة بينهما.
من هي حنان فوزي
قالت حنان فوزي بنت مفيد فوزي:
واجهنا الخوف والخوف والارتباك والألم على بابا منذ عشرة أيام وسألنا كثيرون واتصلوا بنا لكن بابا لا يستطيع الكلام وما زلنا نشكر الله أن بابا قد أصيب بكسر في مفصل الكتف الأيمن والجراحة غير مسموح بها.
بغير رحمة ربنا يأتي والحمد لله ربنا وبقدر الله وما يشاء يفعل والله يكمل الشفاء بجودة.
وطلبت من جميع الجمهور على صفحتها الاجتماعية الدعاء وتتمنى لوالدها الشفاء العاجل وربه يعطيه الصحة والعافية يا رب رحمتك وسعت كل شيء.
أجرى مفيد فوزي محاور ، صاحب مدرسة صحافة صنعت لنفسه اسمًا في ديوان جلالة الملكة.
مقابلات مع العديد من أيقونات السياسة والفن والأدب ، وأبرزها أن لديه خبرة صحفية رائعة في مجلة صباح الخير.
حيث كان طوال حياته المهنية و مسيرته المهنية استحوذ على عالم الصحافة والتلفزيون بأبحاثه المتنوعة وحواراته الناجحة مع أهم الشخصيات السياسية والفنية والأدبية في العالم العربي.
وظيفة مفيد فوزي
تتناول هذه الدراسة تصنيف الصحفيين المصريين لمختلف الوظائف الصحفية من حيث الأهمية والقدرة على أداء هذه الوظائف.
- جمعت الوظائف ، المصنفة من حيث الأهمية ، في أربعة عوامل.
- استدامة الديمقراطية ، دعم العروبة / القيم ، دعم الحكومة وتوفير الترفيه.
- أعطى الصحفيون المصريون أهمية قصوى لدعم العروبة / القيم وقاموا أيضًا بهذه الوظيفة في أغلب الأحيان.
- لقد اعتبروا أن وظائف الحفاظ على الديمقراطية تأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية.
- لكنهم كانوا قادرين على أدائها في كثير من الأحيان ، على المستوى المتوسط تقريبًا.
- بالنسبة لجميع العوامل الوظيفية ، كانت الأهمية المتصورة متناقضة مع المقدار الفعلي للأداء.
- مع كون الأخير دائمًا أقل تكمن مساهمة الدراسة في المعايير الكمية التي تضعها لممارسة الصحافة المصرية.
- تضمينها وظائف خاصة بالمجتمع والصحافة المصرية كما تم انتقاؤها من الأدبيات.
- و اكتشافها للمكانة الأولى من قبل الصحفيين المصريين للدعم الوظيفي للقضية الفلسطينية.
- من حيث أهمية الوظيفة وعدد المرات. قاموا بها. قد تكون هذه النتيجة مفيدة.
- في خلق فهم في العالم غير الغربي لمدى أهمية هذه القضية بالنسبة للصحافة وربما للجمهور المصري.
دور الإعلام المصري في الانقلاب
يعكس البيان التالي الذي عبَّر عنه أحد أبرز مضيفي البرامج الحوارية في مصر الروايات الشائعة في وسائل الإعلام المصرية التي هيمنت على الخطاب العام بعد الانقلاب العسكري الذي أدى إلى الإطاحة برئيس الإخوان المسلمين محمد مرسي.
ويدعي المقدم أحمد موسى ، المعروف بصوت مسموع في دعمه للجيش ، أنه تلقى “معلومات” حصرية منهم.
محذرًا جمهوره: “قرر ضباط الجيش الحر أن أي شخص يشتبه في أنه قتل عنصرًا أمنيًا سيقتل على أيديهم مباشرة في الشارع. لم تعد هناك حاجة للمحاكم ”.
بيان مقدم البرنامج الحواري هذا ، الذي يدعو بوضوح إلى القتل غير المشروع في الشوارع ، ليس سمة فريدة في وسائل الإعلام المصرية اليوم.
تحولت وسائل الإعلام الوطنية المصرية من الإفراط في صحافة الكلاب الهجومية في ظل حكم رئيس الإخوان المسلمين المخلوع إلى الإفراط في صحافة كلب الراعي بعد الانقلاب.
تنشر وسائل الإعلام الحكومية والخاصة على حد سواء رسالة موحدة لتمجيد الجيش وإقصاء خصومه .
مما يعرض الأخير على أنه الخطر النهائي على الدولة الذي لا يحتاج فقط إلى إسكاته.
ولكن يجب إبادته أيضًا. في هذا التنسيق المستمر للروايات الإعلامية المبسطة والدعائية.
لا مجال لتمثيل المعسكر المعارض – الذي تصنفه الدولة ووسائل الإعلام على أنه إرهابي – ولا لأي تعدد في الأصوات.
يناقش هذا المقال الدور الذي لعبته وسائل الإعلام الوطنية التقليدية في دعم الانقلاب العسكري الذي أدى إلى الإطاحة بحكومة الإخوان المسلمين المنتخبة.
شاهد // سبب وفاة الدكتور فيصل عباس
يبدأ المقال بمناقشة موجزة لدور وسائل الإعلام في تعزيز الديمقراطية في ظل التحولات السياسية.
تليها نظرة عامة على الملامح الرئيسية للمشهد الإعلامي المصري قبل وبعد ثورة 25 يناير 2011.
يبحث في الدور الذي تلعبه وسائل الإعلام المصرية ، وخاصة مضيفي البرامج الحوارية البارزين.
في إضفاء الشرعية على النظام المدعوم من الجيش ، مع أمثلة من الممارسات اليومية للصحفيين.
ويختتم بتحليل الإعلام المصري فيما يتعلق بثقافته وتاريخه. السياق بالمقارنة مع التجارب الانتقالية الدولية.
المصدر:وكالات
